15:0630 مارس 2023 الجماهير الفلسطينية تحيي الذكرى 47 لـ "يوم الأرض" بمسيرة وحدوية في سخنين - صور وفيديو
12:1930 مارس 2023 ريابكوف: موسكو ستخطر واشنطن بإطلاق الصواريخ الباليستية العابرة للقارات بموجب اتفاق عام 1988
23:0124 مارس 2023 فضيحة.. ماكرون يخلع "ساعته الثمينة" تحت الطاولة خلال لقاء تلفزيوني عن قانون التقاعد- فيديو
15:4230 مارس 2023 اليونان: التحقيق مع ثمانية أشخاص جدد يشتبه بانتمائهم لخلية تخطط لعمليات عدائية ضد اليهود
11:1130 مارس 2023 الدفاع الصينية تعلن استعدادها للتعاون الاستراتيجي مع الجيش الروسي بهدف الدفاع عن العدالة الدولية
21:1630 مارس 2023 عزام: ما تخطه سواعد "سرايا القدس" في غزة وجنين ونابلس ودمشق تاريخٌ يُسطر بأحرفٍ من نور
10:3218 مارس 2023 تقرير الاستيطان الأسبوعي من (11/3/2023-17/3/2023) نتنياهو يتواطأ مع سموتريتش في دفع التنفيذ الصامت لما يسمى " خطة الحسم "
22:0230 مارس 2023 الكنز المفقود (قصة قصيرة) عندئذ تبسم كهف وكهيفة ضاحكين لهما ولاسيما أنهما سمنا عما كان عليه من ذي قبل.
15:4430 مارس 2023 محمد صلاح ضمن أعلى 5 لاعبين أجرا في الدوري الإنجليزي أعلن تقرير صحفي، قائمة اللاعبين الأعلى أجرًا في مسابقة الدوري الإنجليزي
10:3130 مارس 2023 ميدو يكشف هوية مدرب الزمالك الجديد: اسم كبير والإعلان خلال ساعات إدارة الزمالك لم تستقر على اسم المدرب الجديد
11:5729 مارس 2023 عائشة بن أحمد: التفاعل مع "مذكرات زوج" فاق توقعاتي المعروض في موسم المسلسلات المصرية
11:3629 مارس 2023 قائمة المسلسلات المصرية الأكثر مشاهدة للأسبوع الأول من رمضان الجزء السابع من مسلسل "الكبير أوي"
19:3730 مارس 2023 اعتداء وحشي يشوّه ملكة جمال النيل في مصر قبيل أذان المغرب جروح قطعية متفرقة في الرأس والوجه والكتف وصلت إلى 25 غرزة جراحية بعد نقلها لمستشفى الوراق.
11:3230 مارس 2023 خطوات فعالة لإزالة البقع الصفراء من الأواني الزجاجية باستخدام سائل الجلي اللطيف والماء
15:1730 مارس 2023 كينغستون فيوري تضيف ذاكرة الوصول العشوائي DDR5 للخادم لرفع تردد التشغيل لخط إنتاجها
21:4516 فبراير 2023 مؤتمر القدس صمود وتنمية - جامعة الدول العربية.. التعليم لتعزيز الرواية والصمود والحفاظ على الهوية
"صفعة بايدن" العلنية لنتنياهو وحكومته ستبقى أحد "علامات التاريخ السياسي" بين دولة الكيان وأمريكا، وربما سيعيد بيبي وتحالفه مقولة غولدا مائير بعد "إنذار الرئيس الأمريكي" عام 1956، عندما قالت "كم نحن صغار أمام الكبار".
حراك الرسمية الفلسطينية بات ضرورة كي لا يصبح "صيامها" خطرا على المستقبل الوطني لصالح مشروع مضاد، ولحسابات ملامحها انكسارية للوطنية الفلسطينية بكل مكوناتها مشروعا وأداة.
القادم ليس مشرقا ابدا لـ "الديكتاتور الأول" في دولة الكيان نتنياهو...والخيارات الإنقاذية داخليا أمامه تضيق أكثر فأكثر... كما "خيار الهروب الى الخارج" يتقلص بعد كلامه ضد المؤسسة الأمنية!
ملامح انتهاء "عهد نتنياهو" لن تطول أمريكيا..ولكن حكومة الكيان قد تذهب الى "مغامرة كبرى" لمحاولة إنقاذ ما يمكنها إنقاذه بحرب موسعة وجرائم مكثفة ضد الشعب الفلسطيني...علها تربك مخطط الخلاص.
مواجهة "اللص السياسي" لن تنجح سوى بحاضنة وطنية شعبية حقيقية، تدرك معها الرسمية الفلسطينية، أن الاعتراف بالخطأ فضيلة وطنية كبرى..وأن العناد هو الخطيئة الوطنية الكبرى.
مبادرة عربية جديدة بآلية عمل جديدة، تعيد التوازن للحراك السياسي الفلسطيني العربي نحو حصار دولة الكيان بديلا عن لقاءات تخدم استمرارية الاحتلال وكيان دولة الاحتلال.
لو تجاهلت الرسمية الفلسطينية أقوال الوزير الإرهابي سموتريتش حول الشعب الفلسطيني وهويته، عليها أن تحمل أوراقها وتغادر الى أقرب مستوطنة، لتبحث لها عن "مزايا" غير الحقوق الوطنية.
هناك الكثير من "هل" التي تستحق أن تكون سلوكا وممارسة سياسية للرئيس عباس وفريقه، لبناء قاعدة مواجهة شعبية شاملة لليوم التالي، بعد نهاية "لقاء المجاملة السياسية" في شرم الشيخ
حماية لعشق فلسطين للشقيقة الجزائر اقطعوا رأس "الفتنة المصدرة" من أرضكم ضد "الوطنية الفلسطينية" مبكرا..قبل لا ينفع ندما!
بات من الضرورة الوطنية التصدي لقرارات الحكومة الحمساوية الضريبية، التي تمثل لصوصية علنية غير حلال، فالجبن لن يبني انسانا سويا ولن يحرر وطنا من غاصب.
استمرار عملية " الاستخفاف السياسي" بدور تنفيذية المنظمة وفوضى المهام واشتباكها الوظيفي مع حكومة السلطة، خطر ينهك مكانة الممثل الشرعي لصالح "الأغيار".
صفعات عربية مفاجئة من حيث لم يحتسب نتنياهو وحكومته الإرهابية، تكسر "روح العنطزة السياسية" التي رافقته منذ عودته للحكم، حاول أن يخترق جدار الحصار بالذهاب الى الخليج، خاصة وانه من بدأ توقيع اتفاقات التطبيع معهم.
القيمة الاستراتيجية لـ "اتفاق بكين" بدأت، ولكنها صيرورة قد تواجه بعضا من "مطبات صناعية" او "مخلفات ذاتية"، ما يتطلب مراقبة غير تقليدية، والاستعداد لما سيكون بشكل جديد.
رسالة مخيم جنين الى قيادة حماس، تستوجب التفكير في إدارة مسار الاختلاف الوطني بعيدا عن "حلم لن يكون"، فالوطنية الفلسطينية لن تقاد يوما بحركة طائفية، أي كان وزنها.
جوهر السياسية الأمريكية يستند الى نظرية "تحسين شروط الاحتلال" وليس بحث آلية "إنهاء الاحتلال"، وتعمل لترويج لغة سياسية جديدة، ترتكز على عدم "التصعيد" و"وقف العنف" و "إجراءات أحادية الجانب"
لا غرابة أبدا في حدوث "انقلاب عسكري ناعم"...فما حدث ويحدث منذ فوز "التحالف الفاشي الجديد" بين "يهود العالم" كان أيضا جزءا من "الخيال السياسي"، لكنه بات واقعا ملموسا ومكتوبا وممارسا.
اللغة السياسية هي جزء أصيل من أدوات الصراع مع العدو القومي، ولذا محاولات تحالف الشر السياسي العمل بكل المظاهر لتمرير لغة جديدة تساهم في صناعة "وعي مشوه" كمقدمة لفرض "حل غير سوي".
"حديث الإزالة" مفصل سياسي – فكري، لا يجب أن ينتهي ببيان "ترضية إشمئزازية" أمريكية عمليا هو عار مضاف..فتمريره دون عقاب حقيقي سيكون نهاية وطنية لمن يقبل مجالسة حكومة "مجمع سموتريتش"!
واجب "المجلس الوطني الفلسطيني" التحرك الفوري، وألا يرتهن لقرار "الرسمية" المرتعشة، التي تقيس خطواتها على نغم موسيقى أمريكية، بدلا من الذهاب فورا لوضع خريطة طريق كفاحية في ظل مشهد عالمي تضامني – تعاطفي غاب طويلا.
ما حدث في "مجزرة حوارة" وما حولها، نقطة حسم إما الانطلاق نحو مواجهة المشروع التهويدي العام، او الخنوع العام...ولا منطقة وسطى بين حق ولا حق!