على الكل الوطني أن يقف دون تردد أو تشريط أو تفكير في معركة الدفاع عن "أقوال الرئيس عباس"، وبأنها تمثل كل فلسطيني داخل الوطن وخارجه، دون بحث في التلوينات المختلفة...هي لحظة سياسية لا تقبل الحيادية أبدا.
هل تفعلها "عائلة شيرين"، وتصفع راعي قاتل ابنتهم، وترد بعضا من اعتبار معنوي تحتاجه الشهيدة وكل شهداء فلسطين...ذلك هو الحدث والخبر المنتظر!