على الكل الوطني أن يقف دون تردد أو تشريط أو تفكير في معركة الدفاع عن "أقوال الرئيس عباس"، وبأنها تمثل كل فلسطيني داخل الوطن وخارجه، دون بحث في التلوينات المختلفة...هي لحظة سياسية لا تقبل الحيادية أبدا.
جريمة رصاص د. الشاعر في نابلس تم التعامل معها وفق "معايير طبقية" لشخصية معلومة مقابل رصاص شخصية "غير معلومة"، رغم ان الرصاص فعل لجريمة واحدة وغير طبقية، وتلك هي "المأساة الأكبر" جرما من الجريمة ذاتها.