كل تنازل رسمي فلسطيني مما كان قرارات رغم ضبابتيها، مقابل وعد أمريكي سيكون خطوة تحريض عدائية مضافة على صاحب القرار..فحاذروا سقوطا وطنيا قد لا يكون منه مخرجا!
تطورات متسارعة هامة في داخل الكيان العنصري تتوافق بجوهرها مع ضرورة الخلاص من الفاشية..الظلامية والاحتلال...ثلاثية مترادفة يمكنها أن تكون عناصر لـ "منظومة سياسية فلسطينية جديدة".