حضور منظمة التحرير وفاعليتها، تجسيدا لكونها ممثلا وحيدا كيانا وهوية، لن يكون ابدا ببيان كامل أركان "البلادة السياسية"..ولا خطاب طابور الصباح المدرسي.
أقوال "الأراغوز 2" بن غفير وأفعاله ستكون قاطرة عملية نحو فتح باب "مواجهة أوسع" مع الوجود الاحتلالي" فوق أرض فلسطين، نحو فرض فك الارتباط الملتبس، وتحديد ملامح دولة تحت الاحتلال.