"صفعة بايدن" العلنية لنتنياهو وحكومته ستبقى أحد "علامات التاريخ السياسي" بين دولة الكيان وأمريكا، وربما سيعيد بيبي وتحالفه مقولة غولدا مائير بعد "إنذار الرئيس الأمريكي" عام 1956، عندما قالت "كم نحن صغار أمام الكبار".
يوم 20 فبراير سيكون سوادا سياسيا وطنيا ، وانحرافا على جوهر الصراع في أرض فلسطين، وتعريفه بما يتوافق مع "الرؤية اليهودية" بين "سكان محليين".. وليس شعب يبحث حق تقرير مصيره من دولة احتلال عنصري ودولة "أبرتهايد" معاصر