"صفعة بايدن" العلنية لنتنياهو وحكومته ستبقى أحد "علامات التاريخ السياسي" بين دولة الكيان وأمريكا، وربما سيعيد بيبي وتحالفه مقولة غولدا مائير بعد "إنذار الرئيس الأمريكي" عام 1956، عندما قالت "كم نحن صغار أمام الكبار".
"حديث الإزالة" مفصل سياسي – فكري، لا يجب أن ينتهي ببيان "ترضية إشمئزازية" أمريكية عمليا هو عار مضاف..فتمريره دون عقاب حقيقي سيكون نهاية وطنية لمن يقبل مجالسة حكومة "مجمع سموتريتش"!