قبول شروط المنحة القطرية الجديدة في قطاع غزة، ستؤسس لمرحلة أمنية جديدة، تصبح يد الترهيب أعلى مما سائد..لن تقف عند حدود السكان بكتابة تعهد خاص.. بل سيصبح مع الفصائل وأجنحتها العسكرية كافة لكسر روح الفعل الكفاحي
القادم ليس مشرقا ابدا لـ "الديكتاتور الأول" في دولة الكيان نتنياهو...والخيارات الإنقاذية داخليا أمامه تضيق أكثر فأكثر... كما "خيار الهروب الى الخارج" يتقلص بعد كلامه ضد المؤسسة الأمنية!