حضور منظمة التحرير وفاعليتها، تجسيدا لكونها ممثلا وحيدا كيانا وهوية، لن يكون ابدا ببيان كامل أركان "البلادة السياسية"..ولا خطاب طابور الصباح المدرسي.
من العار ان يخرج إعلام فصيل "فلسطيني" وكتبته بعد جريمة حرب قوات الاحتلال في نابلس بحرف المعركة نحو السلطة الفلسطينية..حاصروا الفتنة وأدواتها خادمة مشروع العدو القومي!