حكومة د.اشتية أمام امتحان دقيق، بين العمل لفرض قيود قانونية لعرقلة الذهاب الى تكوين "النتوء الانفصالي" في قطاع غزة، أو منحه قاطرة العبور نحو بديل "التقاسم الوظيفي" وبلا عودة للكيانية الوطنية..ولا خيار ثالث أبدا!
"الدردشة الصاروخية المنفردة" بين دولة الكيان وبعض فصائل غزية، فتحت باب حركة الاستغلال السياسي لما هو تعاكسا مع المصلحة الوطنية العامة، وخدمة لمشروع صاحب "وحدة الساحات" الاستغلالي.