حكومة د.اشتية أمام امتحان دقيق، بين العمل لفرض قيود قانونية لعرقلة الذهاب الى تكوين "النتوء الانفصالي" في قطاع غزة، أو منحه قاطرة العبور نحو بديل "التقاسم الوظيفي" وبلا عودة للكيانية الوطنية..ولا خيار ثالث أبدا!
دون خطاب "فك الارتباط" مع دولة الكيان، فالنصيحة ألا يتحدث الرئيس محمود عباس سوى بالترحم على شهداء الثورة والقضية والوطن، واعلانه الذهاب نحو "اعتكاف سياسي" الى حين.