حكومة د.اشتية أمام امتحان دقيق، بين العمل لفرض قيود قانونية لعرقلة الذهاب الى تكوين "النتوء الانفصالي" في قطاع غزة، أو منحه قاطرة العبور نحو بديل "التقاسم الوظيفي" وبلا عودة للكيانية الوطنية..ولا خيار ثالث أبدا!
الصمت الرسمي الفلسطيني على بيان "مجموعة السبع"، سيكون وثيقة بيد دولة العدو في معركتها لمنع المحكمة الدولية من تحديد "ماهية الاحتلال"، وفقا لطلب الأمم المتحدة.