حكومة د.اشتية أمام امتحان دقيق، بين العمل لفرض قيود قانونية لعرقلة الذهاب الى تكوين "النتوء الانفصالي" في قطاع غزة، أو منحه قاطرة العبور نحو بديل "التقاسم الوظيفي" وبلا عودة للكيانية الوطنية..ولا خيار ثالث أبدا!
استغلال ظلامية المشهد، وآثار الوكسة السياسية الكبرى منذ اغتيال الخالد ياسر عرفات في 11 نوفمبر 2004، وزرع مشهد لا يشبه أهل فلسطين، لن يصبح قدرا سياسيا أي كان زمنه..فدوما للتاريح حسابات بيدر غير حسابات حقل المتكاذبين.