
مارد.. قصة قصيرة

ماهر طلبه
أمد/ قيل لأعرابى : هل تعرف ما الموت؟.
قال : لا.
قيل له : هو شئ عكس الحياة.
ويحكى أن غنيا (غير الله)، كان يملك القصور والأراضى والنفوس.. كان يبنى ويهدم، كان يزرع ويحصد، وكان يحيى ويميت..
قيل له : فأتِ بالشمس من المغرب.
وكان يعرف أنه إن فعل ستكون القيامة، ويَضِيع القصر والأرض والمُلك والناس.. فرفض وأعلن العصيان، وتحصن بالناس فى قصره وأرضه وملكه.. فحفظت له الشمس هذا الجميل، وتركت ذكرى هذا الرفض مُعلقا فى ذيلها، يتذكره الناس – الثائرون- كلما خرجت الشمس من المشرق.
كلمات دلالية
أخبار محلية

إطلاق مبادرة المتطوعين لدعم وكالة بيت مال القدس
-
وفد من "الاتحاد الأوروبي" يطلع على معاناة المواطنين في حوارة وبورين جراء اعتداءات المستعمرين
-
مجدلاني وممثل منظمة العمل الدولية يبحثان التعاون ببرنامح مشتركة بقطاع الحماية الاجتماعية
-
لجنة المتابعة تواصل مساعيها لكسر الحصار السياسي والملاحقات واضطهاد جماهيرنا الفلسطينية في الداخل
-
الهيئة 302: 74 سنة على تأسيس الأونروا: تحديات غير مسبوقة للاستمرارية